الاثنين، 13 يناير 2014

من كذوب المنافقين إلى حقيقة الترك -٢-

إسم مسجد الضرار قد وضعه الله تعالى بنفسه. "مسجد الضرار" ، أي الضرر، المسجد الضار. يقول أصحاب مسجد الضرار "نحن نريد الحسنى." كما ورد في الآية الكريمة؛(وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى) يعد لهم أربعة خصائص وهم.
١-منح الضرر.
٢-إنكار الله ورسوله.
٣-إدخال الفساد بين المؤمنين (وتفريقاً بين المؤمنين).
٤-مراقبة من أعلن الحرب ضد الله ورسوله (وإرصاداً لمن حارب الله ورسوله).
حادثة هدم مسجد الضرار؛
-التركية هو دور تاريخي، وهذا الدور خاص بالمسلمين الذين لا يهابون من الصراع ضد الكفارو وضع كلمة الله الإهية للهاربين من الصراع سداً غير قابل للتدمير وجسدت "الجيش الأمة" (لتمجيد اسم الله،وانتشار الإسلام) وينظر هذا الواقعة في التاريخ.
- ويبين في هذه النسخة على ما يوافق بداية التركية بشكل بسيط ونظيف.
- الأتراك أصحاب "المسجد الذي بني على التقوى" من اليوم الأول.
- الأتراك هم البعيدين من منح الضرر، والإنكار، والتفريق بين المؤمنين، ومساعدة من يحارب ضد الله ورسوله.
- الأتراك الذين خرجوا مع "رسول الله" لأنهم لا يهابون من الكفار.
- التركية هو جعل التقوى "وصف الأمة".
- "التركية أن تصبح سيف الإسلام."                                                    
(من مجلة الحق-حقيقة والأمة التركية العابدة للحق)  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق