السبت، 25 يناير 2014

"لا تمضغ الكلام في فمك, قل فوراً هل أنت تركي أم أمريكي"


بقي هذا السؤال لي ولك وللآخر من الماضي. يجبر التاريخ لنا وللجميع ولكل واحد منا للإجابة على هذا السؤال. أنا لا أهتم بالتاريخ, إذا تحاول أن تقول حياة التاريخ إلى جهنم, يجب أن تعرف أن حياتك قد تحولت إلى جهنم, وربما قطع نصف الطريق. كيف أتكلم بشكل نهائي؟ نفهمه الآن: سلسلة الهيمنة الذي نقول له النظام العالمي يأمل الإستفادة من مضغ الكلمات المتعلقة بالتركية والكفر في الفم ويجاهد على عدم الملاحظة بأن حياتنا مسجلة بالإسلام. يدور عجلات النظام دون صرير في موضوع هل رأسك تركي أم أمريكي كلما يكون غير واضح. كثير من الناس الذين يعيشون في تركيا يذهب ويأتي بين التركية والأمريكية مثل رقاص الساعة. أولئك الذين يقولون ‘‘الساعة يعمل, يذهب الرقاص ويأتي’’ سيطروا على الوضع. وتعثرت تركيا بحكمهم. يمكن التحرر من المستنقع بترك حال الرقاص. يجب اتخاذ القرار في التركية أو الأمريكية. القرار سيضطلع من النتائج الذي ولدها. التركية الذي بدأ في معركة هاجوفا, أي الهوية الذي اختاره المسلمين لنفسهم المنتصرين الذين أنهَوا هزيمتهم أمام الجيش الصليبي, يجب لهذا الهوية الوضوح والتَبَلوُر بعد الكثير من الجرع المجربة. لماذا الحاجة لهذا؟ خصوصاً مما يلي: واضح أن التركية والأمريكية الذي لك ولي وله, سوف تَتبِع كوارث الآن إلى كوارث إذا استمر لتغميض العقل. إذا لم تستطيع القول للأمريكي أمريكي فلن تستطيع القول للتركي تركي. شرط البكم لا يمنع صنع الأمريكي للأمريكية؛ ولكن نفس الشرط يربط يدي الطرف الآخر (الأتراك). لا يمكن لتركي أن يفعل تركية ولا يمكن أن يفهم تسميته بتركي حين يكون الحلرمان من الوضوح. نسعى إلى المعنى. أريد أن أسَهِل لك الإطمئنان في موضوع هل أنت تركي أم أمريكي. كم مرة ألقى وعلى من ألقى الأمريكي القنبلة؟ على من هز الأمريكي سيفه عندما هز متواصلاً؟ هل لتركي أم لأمريكي آخر؟ الذي يأكل الخبز من يد الأمريكي هل يستطيع هز السيف الذي بيده لحساب نفسه؟ هل الذي يهز سيف الأمريكي يكون خارج التركية؟ يستوعب التاريخ أجوبة هذه الأسئلة بداخله. الإثنولوجيا (علم الشعوب), الأنتروبولوجيا (علم الإنسان), وعلم الإجتماع على نحو متزايد غير قادرة على إيجاد أجوبة لمثل هذه الأسئلة. لا يمكن أن ندخل منطقة انشغال التاريخ بدون الوعي والطلب (الإدراك والإرادة). نحصل على بدايتنا ونهايتنا في منطقة انشغال التاريخ, وبالطبع نطلب لأنفسنا نهاية جيدة: والأهم من ذلك أن لنا نهاية. معنى عدم الخروج إلى منطقة الوجود الكَون من الناس الذين لا يحسب انتهاء وجوديتهم قيمة للتسجيل. وصف التركية الذي ألِف من قبل الأمريكيين هو تركية يمَكِن للذين أتوا هذا الوصف أن يشَكِلوه في الزمان والمكان عندما يحتاجونه. مفهوم منخفض. في المقابل, معنى التركية الذي ألِف من قبل الذين اختَار وصفهم التركية يصل إلى اتِخاذ صلاحية يعين اتِجاه العالم. هذا هو المعنى الذي طاردناه. من هو الذي اختَار التركية؟: الذي يقبل الصراع من أجل أخذ النظام الإسلامي مكان النظام الذي أنشأها الأمريكييون يكون قد اختار التركية. التاريخ 1071 في التقويم الميلادي هو نقطة تحول مهم جداً في هذا الشأن. لا يحتاج إلى المبالغة بشكل مثالي بداية من هذه النقطة؛ ولكن شهدت فترة بقي فيها النظام الإسلامي برئ من تسلط الكفر. كان يعلم الأمريكيون أن احتلال الأراضي الذي اكتسب شرفه بالتركية لجعل النظام الإسلامي لا يمكن التعرف عليها الأسلوب الأكثر فعالية. قف مشدد: احتل الأمريكيون الأراضي المُدِينَة شرفه للتركية بحجة الإسلام في كل مرة. تابع الإحتلال البنيوي في تركيا آثار أقدام جميع الإصلاحات بعد التنظيمات.اتخذ جميع الأعمال ‘‘المشرفة بالتركية’’ غير فعال بدعم كل من الذي وجد سبب لطاعته ‘‘دينية’’ بإعطاء انطباع ‘‘أن الإسلام عائد إلى جوهره في تركيا’’. الذين يبذلون جهدهم لفقد مُصدَاقيَة المقاومة للكفر تركي أم أمريكي؟ عندما احتل نابليون بونابرت مصر عام 1798 تَعامَل كأنه مسلم. ادعى أن حكام مصر يتناقضون الإسلام. لم يكتفي بوضع ‘‘البسملة’’ على رأس الزاوية في تقاريره؛ وأضاف تحته مباشرة ‘‘الشهادتين’’. كان ‘‘بعض وسائل الإعلام’’ وراء نابليون مثل ‘‘بعض العلماء’’. هذا يعني أن قوات الإحتلال قد تَمَكن من إظهار نفسه مسلم على الأقل واستطاع من تخدير الرؤوس. لو تم طرح سؤال تركي أم أمريكي في تلك الأيام للجميع في مصر. يمكن أن يفهم مكان الجميع بصراحة.وأنتم اليوم وضحوا مكانكم بعينيكم. هل تشبهون لنابليون؟ أم للتابعين له؟ على أي موقف يعتمد لفوز التركية أو خسره؟ وسع البريطانيون منطقة مسؤليتهم بدعاية أنهم يخدمون الإسلام في المناطق الذي احتلوه خلال حرب 1914-1918. الحلفاء قادمون إلى الشرق الأوسط ومع قدومهم ينتهي الإستيلاء التركي. الحرب العالمية الأولى ملئ ببراهين أنهم تحركوا لكي يستولوا على الأراضي التركية بجسد واحد ولو حاربوا بين القوات المسيحية.أول عمل حصلوا على نتيجتها في الناس ‘‘العاجزين-الرخيصين’’ للكفرة المحتلين ومعاونيهم هو ‘‘فصل التركية من الإسلام’’ كل دلالات عبارة ‘‘لورنس العربي’’ يركز على العداء التركي. دع الذين يعتبرون الإستفادة مما كتب الجاسوس البريطاني المشار إليه في يومنا براعة يسألوا أنفسهم هل هم تركي أم أمريكي؟ معنى التركية المقاومة للكفر. ‘‘يتشابه جميع الأسباب الذي يدخل العداوة بين المسلم والمسلم مع الأسباب الذي يجب مغادرة التركية’’. في عام 1956 كان يعلم القوات البريطانية والفرنسية والإسرائيلية عندما هجموا على قناة السويس أنه لا يمكن أن يتحقق ضمان نجاحهم في الأراضي الإسلامية إلا بإنهاء ‘‘الروح التركي’’. أعطى أغلب الشعب الغربي الذي يقوده أمريكا جسماً لتقسيم ‘‘دولة كافرة, أمة مسلمة’’ تكون فعَال لجميع المجتمعات المُتَصِلة بالإسلام وفعَل أدلة الصراع الذي اخترعها بشكل غير ضروري لمشاورة التركية. اقتنع الذين يحملون السلطة والذين يطلبون السلطة في جميع البلدان الأكثر سكانهم مسلمين أن الدعم الوحيد ضد خصومهم يأتي من الغرب. لا المخلوقات في الفخ بسبب جهلهم. يعد الفخاخ خاصة للذين يسعون لتحقيق الإزدهار بشكل كونهم في حال فريسة. الذي وقع في الفخ يمكن الطعم الذي وضع فيه جذب انتباهه أو لم يحتاج لقياس مدى صلابة الأرض الذي ضغطه لتركيزه على التقاء الشيء الذي يطلبه. سيتم شرح الشخص هل تركي أم أمريكي بالعلاقة الذي بينه وبين الطعام الذي في الفخ. وليس بذريته. إذا كان المسألة هل نحن تركي أم أمريكي نعلمها بالإجابة على هذه الأسئلة: هل لنا وطن أم لا, وإذا كان لنا وطن فلماذا لنا وطن؟ ولماذا وطننا هنا؟. إذا وجدنا مفهوم السؤال وجدنا المعنى. ما فائدة هذا الشيء الذي وجدناه؟ عار عليك إذا كنت تريد أن تتعلم مني قليلاً مثل هذا.                                        (من مكتوبات الجمعة - عصمت أوزل)

الاثنين، 13 يناير 2014

"من الذي يحاور المسلمين, ومن مخاطَب المسلمين؟"


الذين يحاورون المسلمين بقولهم باعتبار المكان والزمان خاضوا بسبب خطأين رئيسيين.                                           أولاً؛ تراجع خطوة وخطوة الذين يتدخلون في الدين لا يُحَسِسُ ضربة للإسلام خلال عملية التحديث في أوروبا.                    ثانياً؛ يعرض للمسلمين سخافة أن المخرج للتعامل مع قوة ضد الإسلام يجب اتخاذ موضع ضد الإسلام.
أعطى تَحدُث خطأين رئيسيين إلى انحرافين رئيسيين:               1) عندما تعرض المسلمين لحيلة أنه يمكنهم أن يكونوا حلفاء مع اليهود والمسيحيين والبوذيين أمام تنكرة الله فتحوا فمهم فوراً.
2) قَبِلوا التمييز بين الدين والقومية في العالم اليهودي والمسيحي والبوذي صالحة أيضاً للعالم الإسلامي.
المسلمين لم يفهموا الإنحرافين في الأعلى أنهما نفس الحيلة. وهذا يعني أن المسلمين لم يقدروا أن يجدوا مخاطَباً بينهم, ولم يجدوا مخاطَباً خارجهم. جميع الخُطَط الذي وضعها القوى الكبرى التي تدعم النظام العالمي وجد خادماً في العالم الإسلامي. نهاية الغباء ليست الإسلامية, ولا التركية أبداً.                                (من مقال "من الذي يحاور المسلمين, ومن مخاطَب المسلمين؟" - عصمت أوزل)      

"من كذوب المنافقين إلى حقيقة الترك"


"شرط لكي تكون صاحب الإمتياز أن تغذي قناعتك حول التاريخ"
أولئك الذين يقولون أنا لست ترك واضح وضوح النهار أنه لا يمكن أن يقطعوا مسافة قليلة في مصالحهم قبل أن يلحقوا الضرر بالاتراك. نحن أخذنا الإمتياز بسبب معركة هاجوفا وأدمناه إلى الآن أكثر سمكاً بالترك والمزيد من الترك وأخذنا قلق الترك إلى الأمام أكثر إلى الأمام من كل شئ. أنا لست غير التركية هذا الامتياز من أولئك الذين يقولون ما أصيبوا. استولى من أجل التفريق هذا الرأي امتياز التاريخ لا يبدو ممكنا. أولئك الذين يقولون أنا لست ترك لا يمكن فصلها من كارثة انه ليس لهم تاريخ.
 للإنتباه: من الكرامة,نحن الإمتياز الذي هو الأساسية, فردي أو عرضي من النهج الفكري, من الكفاءة وليس من الرخصة. في التاريخ إمتياز الترك ليس بخصائص عنصرية, أو بالبنايات الثقافية, ولكن ربح متعلقاً بالدور التاريخي بمقاربة تخصيصية. ما إذا كان التاريخ عند أصحاب التاريخ لا يمكن استبعاد الألفة مع اقتراب, قيم الحياة العالية, أي تترك لإدارة الرفعة,وتملكنا بإقامة شروط الحرية بدلاً من شروط العبودية.
من كان ترك ومن يكون؟ الترك هم الذين صرخوا بأن "فر الكفار!" وسيكون الترك من يصرخ بأن "فر الكفار!.."                                (الأستاذ: عصمت أوزل)

حقيقة الترك (بارز/نظيف/قاسي)

حقيقة الترك بارزة, لأن قبول حقيقة الترك لا تحتاج إلى أعذار
ملتوية. رأس الترك, بارز و كاف لفهم الشئ حلال أم حرام, إذا كان حلالاً فبداخله, وإذا كان حراماً فبخارجه.
حقيقة الترك نظيفة, لأن حقيقة الترك عبارة عن العدالة من ولادته.
النس عندما يكونون على غير العدل يخرجون عن حقيقة الترك.
الذين يمسكون شيئاً لا يحق عليهم يقولون, "من أنا,ومن المنصب
الذي أحتله" امتنعوا من كون ترك.
حقيقة الترك قاسية, لتكون في نفس الحال لحقيقة الترك, لا يمكن
ببديل احتياطي, ولكن يقع بتفعيل كل ما لديك. حقيقة الترك قاسية
لأنه في مكان لا يمكن أن يتوصل بالتنازل. الطرق الذي يخرج
بفكرة, "اعبدوا للأوثاننا بعضاً ونحن نعبد لربكم بعضاً" لا يمر من حقيقة الترك.                                                         (من مؤتمر حقيقة الترك)

من كذوب المنافقين إلى حقيقة الترك -٢-

إسم مسجد الضرار قد وضعه الله تعالى بنفسه. "مسجد الضرار" ، أي الضرر، المسجد الضار. يقول أصحاب مسجد الضرار "نحن نريد الحسنى." كما ورد في الآية الكريمة؛(وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى) يعد لهم أربعة خصائص وهم.
١-منح الضرر.
٢-إنكار الله ورسوله.
٣-إدخال الفساد بين المؤمنين (وتفريقاً بين المؤمنين).
٤-مراقبة من أعلن الحرب ضد الله ورسوله (وإرصاداً لمن حارب الله ورسوله).
حادثة هدم مسجد الضرار؛
-التركية هو دور تاريخي، وهذا الدور خاص بالمسلمين الذين لا يهابون من الصراع ضد الكفارو وضع كلمة الله الإهية للهاربين من الصراع سداً غير قابل للتدمير وجسدت "الجيش الأمة" (لتمجيد اسم الله،وانتشار الإسلام) وينظر هذا الواقعة في التاريخ.
- ويبين في هذه النسخة على ما يوافق بداية التركية بشكل بسيط ونظيف.
- الأتراك أصحاب "المسجد الذي بني على التقوى" من اليوم الأول.
- الأتراك هم البعيدين من منح الضرر، والإنكار، والتفريق بين المؤمنين، ومساعدة من يحارب ضد الله ورسوله.
- الأتراك الذين خرجوا مع "رسول الله" لأنهم لا يهابون من الكفار.
- التركية هو جعل التقوى "وصف الأمة".
- "التركية أن تصبح سيف الإسلام."                                                    
(من مجلة الحق-حقيقة والأمة التركية العابدة للحق)  

أين تركي الموجودين؟

معنى تركي الموجودين ليس بوصفها داخل انضباط البيولوجيين, ولا أنه حدث نتيجة تطورات ثقافية, ولا يتميز بالقبول في مجال علم الإجتماع؛ بل بمعنى التركي الذي ميزه التاريخ. إذا أردنا مشاهدة التركي الذي في التاريخ في مكانه, أي تركي الموجودين, لن نجد أي صعوبة في ذلك. لا يفضل معظم الناس مشاهدة هذا المشهد. يعتقدون بضلل أن الذين يتمتعون في قصور القيصر وكسرى هو التركي. بل الذين قاموا بتنزيل أداء حفرهم حين حفر الخندق (يوم الأحزاب) على أسس جدران هؤلاء القصور تركي. تاريخ الحياة هو حياة التاريخ. لهذا السبب لن يمكن أن يكون التاريخ شيئًا دفنَاه في الماضي أو الذي دفنَاه بداخله في الماضي. التاريخ هو مكان الحركة في عالم الشهادة. التاريخ لا يزال أمام العينين باعتبار المعنى.
كان كل شئ أمام أعيننا في الماضي القريب. تم تبرئة الأموال السوداء بأمل كبير من النظام العالمي, تم تبرئة الأموال السوداء مرة أخرى بسلامة من العالم الأحادي القطب, وتم تبرئة الأموال السوداء أفضل وأفضل من خلال الإستقرار الذي نشأ بخبر أن المسلمين رفع أشيائهم بكلتا يديهم. ماذا حدث بعده؟ خرج ضدَنا حزب العدالة والتنمية ومنع لنا أخذ خبر صحيح. ومنع لنا نحن الشعب التركي القول أبيض أم أسود لأي شئ.
ماذا أقول ولماذا أحزِن قوتي؟ ما لي من سُلطة المال ومال السُلطة؟ ألا أشعر بالغثيان من جميع أشكال السُلطة ولون المال ورائحته أساساً؟ نعم هكذا. إشارة جميع ما حدث للأشياء المكروهة عبئٌ ثقيل لي. لا يوجد خيار لي من القيام به ولو كانت ثقيلة. يجبرني الكتابة والكلام بهذه الطريقة, الناس الهاربين من كونهم شاهداً للأشياء الذي يقع أمام عينيهم. أنا عاقل بما فيه الكفاية لإعطاء الإسلامية لمؤيدي الحزب ما وراءه ظلام (حزب العدالة والتنمية), (يكثر ظلمته كل يوم يمر) اشتراك للجريمة. أنا مكرم لملاحظة أنني أوقع في خطأ لا يمكن تعويضه إذا لم أعبِر الرَفض لإعطاء اللجنة التركية وأفراد المخابرات لعناصر الإيرجينيكون والمؤيِدين لجمعية الفكر الأتاتوركي. أعلم بصراحة أنَني إذا لم أفَرِقُ نفسي من المعتقدين أن التركية يكون قائماً بالتنصير واليهودية أكون في النار.و أعلم أنَني إذا لم أضُرمصايد المقسمين لاستخدام درعاً لمجادلة تتويج الجنسيَات:عربي, كردي, تتار, أرمني, يوناني, يهودي, شركس, جورجي, بوماكي, لا يمكن إثبات إخلاصي.
ألقوا نظرة على تعبيري المتَوتِر لما كتبته إلى هنا. وأيضاً التعبير السَاخر في عنوان الكتابة... من أين ينشأ هذا التناقض؟ من هنا: أذهب وأرجع بين القساوة لأعداء تركيا وتصغيرهم. جميع العاملين تابعاً لمحيط رأس المال يرون أعمالهم بواسطة المقامات تثير العداء تجاه تركيا. لا أكون إيجابية لراقصة بالثعبان, ولكن هل يجب إعطاء أهمية له لفرضه من الخصوم. الذين لا يريدون معرفة أنه جُعِل مسافة بين التركيوالمسلم الخير في المكان الذي انفصل الإسلامية من التركية لا يربطون أنفسهم لجُهد في سبيلالدين ولا القوميَة. ومع ذلك, يجب الإتِصَال إلى الأمام للإرتفاع بأوصاف الطريق الذي دخله المفسرين قوميتهم بدينهم, ويمكن عيشهم بدينهم إلا بقوميتهم. يُنظَر كل ما تقدم أن خصوبة الإسلامية يزيد من المركز إلى الأطراف, أما التركية فيصبح أكثر خصوبة من الأطراف إلى المركز.
الإسلام يُؤمِن سهولة الوصول للسلامة الظاهرة لقوة الإعتقاد. أما التركية فيأخذ القوة من العثور على مركز الإستقرار لأشياء غير متوقع. لا يمكن أن تكون مسلماً أن تعرف حالك.لا يمكن أن تكون تركياً وأنت لا تعرف حال الدنيا. يتم الإستبعاد من الأسباب والمخاوف النَفسِيَة عندما تكون مسلماً. يرمى ظروف العالم الصعبة إلى الخارج بفرضها نكد عندما تكون تركي.                                                                                                                                               (من كتاب الكفر لن يحسن - عصمت أوزل)
                

هل للأتراك مستقبل؟ وهل مستقبل الموجودين تركي؟

الكلمات التي تخرج من فمي يسمعها أذني كما يلي: إذا كان مستقبل الموجودين ليس تركي, والأتراك أيضاً لا يكن لهم مستقبل, ولن يكون. يسمع أذني المخلوقات والكائنات عندما يقول فمي "الموجودات". أكون قانعاً عندما يجد الموجودين جثة, ويسرني إثباتهم. أنا موجود لمحاسبتي كما يحاسب الموجودين.
يهرب من القوميَة في الأراضي التركية مثل الهرب من الطاعون. من أي قوميَة؟ من القوميَة التركية. يكمن في ذهن الحماقة أنه لا يمكن القول لغرابة الوطنية هو القوميَة التركية. القضية القوميَة قضية يسيرها جميع العناصر من المسلم وغير المسلم. القوميَة التركية معلقة على استعداد للتقبيح, ولكن لم يكن في يدنا تركٍ جاهز, ولا نعلم من نشاوره إذا طلبناه.
استخدِمَت كلمة تركي الآف الأنواع المستقرة في الأراضي التي نعيش فيها بشكل عناصر (حضاري؟) لتغطية عبارة (توروك) المعطوف لأصله. هم الذين قالوا:(خذ الفجل الأبيض واضرب على التركي هباء على الفجل الأبيض ). مثل نداء الإغريق المسيحيين للإغريق الذين لم يكونوا مسيحيين استخدام عبارة "اليونانية". اليهود بعد التنظيم, برفض ما جاء في رأسنا في الأرض التي نعيش فيها, اخترعوا التركي قوماً مركزها القزوين وإنتاج الأدب بشأنه. في النهاية أجبِرَت النظام الجمهوري الثوري الموالية للدولة, غير ذات صلة بواجبات الإسلام, أنفق جميع ما لديه من أجل الأتراك. كان الترك في فوضى. لم يكن في علم شخص تركي جامع الأفراد ومانع الغير. التركي لم يمتنع أبداً من مفهوم ماكر الشرق.
إذا كان موضوع البحث, أنه ليس مستقبل لتركي لم يكن مديناً وجوديته لوحي القرآن الكريم في الأراضي التركية. بالنظر لقولي "الآن", لديهم الحق في طرح سؤال هل لمثل هذا الناس مستقبل في الأوقات الماضية. كان لهذا الأتراك مستقبل بعد معركة هاجوفا. كان لهذا الأتراك مستقبل للتنازل وتَرك مكانهم للأتراك المدينين وجودهم لوحي القرآن الكريم. الشئ الذي وَلد بإسم (الإسلام السياسي) وطلب أكل زبدة تركيا محى المستقبل من العقول. إذا كان موضوع البحث, لا عمل لتركي يعمل فرع تركيا لحكم رأس المال في العالم إلا الإهانة للأراضي التركية. يكثر الفروع ويكبر الإهانات. إذا كان تركي ويبين أن نسبه غير صريح بموقف "اضربوه! ولا يتكلم!" ينتظر قحل معنوي.
على الرغم من كل هذا أتحدث نيابة عن نفسي عن إتيان تركي, وأنني أفهم المدينين لتركيا عندما أقول "تركي", أنتظر وآمل الفهم من الجميع. إذا كان أحد لم يدينه الأراضي التركية, وإذا كان غير مديناً أي شيئه لهذا الأراضي, لا يوجد تركي في المشهد مهما كانت الصورة. الشئ يفوز قدر ما استطاع وجود وصف الرؤية ملموساً. انتهت المهلة. حان وقت تحدث كل شئ مع الأشخاص الذين لم يخدعهم الدنيا. على الرغم أن القومية كفر, فلماذا القومي التركي غير كافر؟ يمكن وعظ هذا السؤال على النحو التالي: إذا كنت من الكفار, ومهما فعلت لا يمكنك أن تصبح قومي تركي, لماذا تجد نفسك تركي عندما تختار دين الله عز وجل.                          
(من كتاب الكفر لن يحسن - عصمت أوزل)

"الكفر لم يحسن, ولن يحسن أبداً"

الإسلام في الخارج, والإيمان في الداخل. كل من غير محدَد إسلاميته من كل شيئه, ولا يمكن تمييزه من حياكة العالم غير المسلم بكل شيئه, لا يستحق إسم مسلم. إذا حدث حركة إسلامية وقطع مسافة فيه, والمسلم يخفي وجوده ويختبئ عن هذا العمل, بل نجح بإظهار نفسه من آدم عليه السلام إلى يومنا هذا.مكافأة من يصرف قوة للحركة علناً كمسلم بوضع الإيمان في قلبه. الإيمان الذي وضع في القلب ضمان لتشكيل دائرة الإحسان لاستفادة الإنسان. لذلك أي شئ خارج هذه الدَائرة للإنسان أنه قد عانى الأذى. لذلك المراتب بشكل إسلام, إيمان, إحسان.الذي يريد خلط المراتب هو الشَيطان. يقدمه, ويفعل هذا لكي يمنعنا من رؤية الغابة, ويزين الأشجار عندما يجد ذلك ضرورياً.
إذا كنَا مؤمنين؛ إذا نحن المؤمنين فمن أين يوضح هذا؟ الوضوح هو الفهم. حضرنا بين صفوف المؤمنين الفاهمين. ما نفهمه؟ معضم حادث لا يريده الكفار, ومعضم حادثة يخشون مواجهته أن نلاحظ الغابة, فهِمنا أنها رؤيتنا للغابة. الكفَار يخافون من رؤيتنا للغابة والتأثر منها. يظهرون الأشجار لنا وللجميع. يدخلون الأشجار في عيوننا, ويقدم الأشجار خاصة إلى الأمام لمنع تأثير الغابة علينا. يتحدثون معنا خصوصاً الأشجار, مثل القضية الكردية يجعلونه موضوعاً للبحث عن حلها ويجعلون نتحدث حول هذا الموضوع. لم يتم فتح أي ذكر عن الغابة مثل, ليس للجمهورية التركية قضية غير البقاء ويجعلون بين قضاياه القضية الكردية ولا يسمحون التحدث هل يوجد أم لا أبداً.
لماذا يتوقع منفعة من رؤية الغابة لا الأشجار؟ لأن فهم الغابة ليست فهم الأشجار المجتمعة. وجود الغابة ليست بوجود الأشجار فقط بل باستيعاب الحيوانات والحشرات والنباتات غير الأشجار. ما يسمى الغابة هو نجاح مكتسبة بمبادرة مشتركة بين جميع الموجودات فيه. لا يمكن وضع بدل غابة انحرق غابة جديدة ولا يمكن وضع غابة في أرض جعله الحضارة على شكل صحراء. بهذا السبب أولاً في القرن الثالث عشر والثانية عقب حرب الإستقلال لا يستطيع أي عبد تكرار حادثة توطين أراضي الأتراك. أول حادثة توطين هو محصول إشتراك بين المسلمين. الأكراد ليسوا في معسكر الخاسرين في حرب الإستقلال, ليس بعضهم من الذين يقولون أن الجمهورية التركية تواجه قضية الأكراد, بل جميعهم خاسرون حرب الإستقلال. أعداؤنا هم الذين غلبناهم. فمن نحن؟ مِن مَن يتركب الفائزين لحرب الإستقلال؟ لا حاجة لكثرة الكلام... هؤلاء سجلوا إسلاميتهم بالتركية. الذين يمنعون رؤيتنا للغابة يدعون أن الأكراد يطلبون حقاً من الجمهورية التركية. ومع ذلك فإن الأكراد منتصرون في توطين هذه الأراضي وإذا كان النصر أمام الكفار بمساعدة الأتراك يشير هذا إلى ضرورة مدافعة الجميع. من نعرفه أنه كردي إن لم يذهبوا من ماء الموجه للكفار وظن عبارة أنه لن تقدم لهم أي ربح والتحرك بشعور والتعلق بالأشجار وعدم رؤية الغابة.
لسنا على تحويل وجوهنا على الأشجار؛ ولا نخرج من عقلنا أبداً أن غايتنا هو رؤية الغابة. وفقاً للتقويم المسيحي من المرور بين 2012-2013 هل لفت انتباهكم أنه الإحتفالات مملة من جميع النواحي نسبة إلى السنوات الماضية؟ وأخذت من المشهد علامات الإستقطاب بشكل افتراضي. عُلِقت منذ فترة طويلة لم يكن هناك شعور إجتماعات "فتح مكة". القطاع المعروف بخلافها لاحتفالات السنة الجديدة خفف عن خشونة الإنزعاج بسبب جريان حادثة إيرجينيكون بخدماتها التي قدمها بالتفوق في رأس السنة الجديدة. لماذا كان كل هذا ولماذا كان القذارة في تركيا الزي المقبول؟
ربَما تقولون اليميني/اليساري متمسِكون لتعبيرات الموضة القديمة, وربَما ترغبون لتعبيرات الموضة محافظ/متقدم. أنا أستهلك نفَسِي لتعبيرات أكثر إثارة. اعلموا, هؤلاء جوكرات ينتظرون الإحسان من الكفار. الجوكرات التي تم إضافتها في الكومة من قبل الكفر. مرت عمري باستهلاك نفَسِي للوصول إلى التَعبير الأكثر إثارة. وأخيراً تعلمت أن أصعب الأشياء عبارة عن الذي نعتقد أنَنا نعرفها من رأسنا. البعض في شغف قول "التَجربة المُرَة" أو "المعلومة المكلِفة". على رغم أنه متباه على اللسان؛ مثل هذه الأمور مؤلمة ومكلِفة ليست حقيقية. الشئ الأصلي هو الذي لم يحدث له بطلان. الأساس الذي نتمسك في رهان المعرفة خطبت على استقامة لحكم "العالم المطلق هو الله". تعلَمت ولو كان متأخراً أن الشئ الذي يُدَعى أنه الإسلام في تركيا فرض إجباري على الشعب من قبل الدولة, وقوالب محصَنة لتعرض الأمة الإسلامية للإرهاب. المسلم الحقيقي يعرف حقيقة الحياة لذلك لا يعرف حياة دينية إضافية. لشرح حال المسلمين الذين لم يكسِبوا حياة دينية إضافية لا يكفي تعبير عبارة "الكفر لن يحسن" بل يجب مضاعفة الوعي لهذه العبارة. "يجب أن يُتَعلَم بشكل خاص أن لا يمكن البقاء مسلماً بالربط لسلسلة أمر-قيادة وتوفير نمط أكثر راحة للكفر".
(من كتاب الكفر لن يحسن - عصمت أوزل)