السبت، 29 أغسطس 2015

قول أنا لست تركي، هل هو جريمة أم خطيئة أم نذالة أم لوم؟(2)


لا يطهر الكافر من الكفر إيمانه بالرب وتعظيمه بالعبادة. نحن ننظر لحادثة تطهر الناس من الكفر من زاوية حفظهم للأمانة. وقع الظل على هذه الحقيقة مع الرسول الأكرم، ومر فترة الخلفاء الراشدين بتشنجات المسلمين لتدمير هذه الظل، وأخيراً فاز حال "التلاؤم بالعالم" على المسلمين بناءً على أسباب متفرقة. تُرِكَ امتياز دين الله على الأشخاص الذين اختاروا الدار الآخرة. بعض الكفار الذين هم في مظهر مسلم اشترطوا طائفة المغرورين بالأشياء الدنيوية الذين هم بيننا بقصد الحصول مكان في القمة بين المسلمين وضمانها بتوجيههم للإتجاه المعاكس لهذا الحكم منذ القرن الثاني عشر المسيحي. هذا هو النفاق. اختار المنافقون السمعة وما يجلبها لجعلنا نطلب أفكاراً من عالم فكرهم. يعجبنا امتثال العقل حتى لو يُعرَف أننا لا نتمكن من التخلص من نقاط ضعفنا. لم نتمكن من الإعتراض للألفاظ الجاذبة الذي نراها عقلانياً خلال المرحلة الذي بين كوننا تركي بهدم مسجد الضرار واستخفافنا للتركية في مرحلة التغريب. استفاد اليهود والأرثودكس والكاثوليك والملحدين على التوالي بواسطة الدلائل الذي يجعل اعتقاد الرب عقلانياً. وهكذا أزيلت الإنتباهات كل ما ابتعدنا من وصفنا مسلماً من عصر إلى عصر.


(عصمت أوزل، 20 سبتمبر 2014)   

السبت، 8 أغسطس 2015

قول أنا لست تركي، هل هو جريمة أم خطيئة أم نذالة أم لوم؟


أولئك الذين وضعوا الإسلام حجة لمصالحهم اليومية يدخلون في خطيئة عندما يقولون أنا لست تركي. لأن عدم الكون تركي هو سلوك طريق الذين يربحون من كل كارثة حدث للذين أخذت منهم كعبتهم. إذا لم تكن الذين تركوا الأتراك لوحدهم في كرامة عدم تسليم مكة والمدينة، كانت النظام العالمي في أزمة يؤدي إلى انهياره في 1923 أي قبل 6 سنوات من عام 1929 حسب التقويم المسيحي. بعض الأشخاص ساعدوا الكفر من الإستفادة من قبلة الحياة بشكل نظام وسلسلة ارتباطات بقولهم لسنا أتراك. ساعد الليبرالية الإقتصادية على عدم الكون تركي.

الذين يقولون نحن لسنا أتراك وقعوا في حالة مجرم عندما كان يواصل الذين يقولون نحن أتراك فعالياتهم في جعل الأتراك مكفوفين بوسائل الحضارة وابعادهم ن مشاعرهم الخاصة. الجريمة هو تظليم أفق الملة التركية. احتقرت جميع الأشياء الذي يجعلنا ملة. الذين قالوا نحن لسنا أتراك بينوا أنهم أمام كل تركي بخطوة بعد هذه القول. زبون عدم الكون تركي كان جاهزاً. الكون تركي هو البقاء بدون زبون.

(لكم دينكم ولي دين) اللوم للذين يعجزون عن معرفة الدين الذي ينتسبون إليه. هؤلاء لهم اللوم ولو أنهم يقولون نحن أتراك. هؤلاء هم الذين حُرِمُوا من خاصية رغبة الجنة، ويعرفون كيفية التذوق من منفى العالم بأنه نعمة. اعتراف الذنوب والبكاء أمام الجدار من خصوصياتهم. يأخذون كل شيء يرونه ثمين، ويمنعون حتى أقربائهم من الإستفادة منه. مروا بجانب الشيطان من أجل الأمور الدنيوية. عندما لم يتمكنوا من الإستيلاء على القوة الشيطانية، فطلبوا الربح من المصالحة بوجود إبليس.

الإنفاق والجهاد... إذا لم تأخذ معك هذه الشيئين تعود من باب الجنة كالطالب الكسول الذي يعود من الإختبار.

(عصمت أوزل، 26 سبتمبر 2014)     

الاثنين، 9 فبراير 2015

"إذا لم تتمكن من أن تكون تركي فأنت أمريكي"

"الذين يعترضون على كون تركيا بتركيا، هم الذين لم يتمكنوا من الكون تركي. بدأت المشكلة الكبيرة بعمل الذين ينفذون الأنشطة ضد التركية داخل ستار التركي. يستمر الضيق. يدَعي كل أعداء التركية وأعداء تركيا أنهم أتراك وأن جميع ما يفعلونه هو من أجل تركيا. يدَعون هذا؛ ولكن يرفضون إثباته. بينما عبء تفسيره يتحمله المدعي. يحملون معهم أوراق رابحة يظهر تأثيره عندما يُحذَف تركيا من الخريطة والتاريخ. عدم الكون تركي تم جمعها ولو رؤي بشكل تركي. هذا الإجتماع ضد التركية وكل واحد منهم يحاول الإستفادة من ربح الذي بجانبه."