السبت، 12 أبريل 2014

"إذا قلت سأقتل وإذا لم أقل أموت"


اخترع ‘‘الإسلام السياسية’’ في عام 1973 من التقويم المسيحي لعدم السماح لندم الذين يقولون نحن لسنا أتراك وإحياء الإسلام في الأراضي التركية. وبالتالي, اغتنمت تركيا التعرف على المسلمين المستعمَلين. ومع ذلك, منع داء التغريب على تشخيص الأتراك المسلمين المستعمَلين. بقى الأتراك بعيداً من عزم الحصول للإستقلال برفع ونقل بعضهم. هذا الحال يعني حصول عالم الكفر ما يبحثونه. اخترع فوراً دوائر لا يمكن أن يعيش فيه الإسلام والتركية. تم تحويل المسلم المستعمَل إلى مسلم مصنوع عندما حان وقته. خرج من هذا الدوائر أشخاص يسألون ‘‘مسلم كم رقمه؟’’. صنع قوالب لتصنيع مسلم يطابق لجميع أبدان الكفار. بعده بدأ فوراً التصنيع السريع. فتح تورغوت أوزال تركيا للعالم. مرت التصنيع إلى قطاع حي. ماذا حدث لارتباط تركيا بالإسلام؟ من هم الذين لانزال نراهم على الشاشات. يزعمون أنهم من ‘‘زوائد التصدير’’. إذا كان أحد يريد أن يعرف أصلهم فيعرف أنهم سلع أعاده الأحبار والخاخام بعدما أصدِرُوا كحلم لأنهم ليسوا مناسبين لمعايير العميل. يوجد في تركيا أشخاص يعملون السياسة ويقولون: ‘‘سوف ترون أنهم لا يردوني’’.  

(31.مارس.2012 – عصمت أوزل)