السبت، 13 ديسمبر 2014

"التركي داخل سير تاريخه"


وقع حادثة القول تركي لشخص في التاريخ نتيجة آثار الذين ألقوا أنفسهم إلى الأمام في ضيق عدم معرفة هل البشرية يوجب الإسلام أم الإسلام الذي أنتج البشرية؟ لا يمكن أبداً لأي شخص تركي معرفة أنه هل هو بداخل السلامة الأخلاقية أم لا اعتباراً من خروجه من مسرح التاريخ. الأتراك الذين يعيشون بالإيمان على أنهم لا يصلون إلى المعلومة المُحكَمَة إلا في يوم الدين، ولم يتمكن الأتراك من النظر إلى أخلاقهم لقياسه. لم يتمكنوا، لأنهم لم يجدوا وقتاً فارغاً من تمثيل هذه الأخلاق إلى الآن. يرتبط سبب جدر الأتراك الملاحظة في خط النار طوال التاريخ بهذا وليس على حال السكون.

(عصمت أوزل؛ 6- نوفمبر-2014)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق